لأول مرة في كندا، تم إقرار يوم عطلة رسمية فدرالية تضامنا مع ضحايا المدارس الداخلية من سكان كندا الأصليين، وذلك تحت عنوان ”اليوم الوطني للحقيقة والمصالحة” وعلى الرغم من أنّ إحياء الذكرى يشكل خطوة في الاتجاه الصحيح،.
إلا أن العديد من السكان الأصليين يرى إلى أنّه لا يزال هناك الكثير الذي يجب القيام به. وقد عُثرَ مؤخرا على مئات المقابر الجماعية في مدارس داخلية أقامها المستعمرون البريطانيون لجمع السكان الأصليين من الهنود وتغيير هويتهم في كامل أنحاء البلاد.