إثر إعلان قصر باكنغهام، الخميس، خضوع الملكة إليزابيث الثانية للإشراف الطبي، بعد أن أصبح الأطباء قلقين على صحتها، باتت حالة الملكة الصحية مثار قلق البريطانيين ممن ولد غالبيتهم وترعرعوا في ظل حكمها المتواصل للمملكة المتحدة منذ 7 عقود، وتتابع مختلف وسائل الإعلام حول العالم أولا بأول ما يصدر عن القصر الملكي البريطاني.
ماذا حدث؟
- القصر الملكي قال في بيان “بعد مزيد من التقييم هذا الصباح ، فإن أطباء الملكة قلقون على صحة جلالة الملكة وأوصوا بأن تظل تحت إشراف طبي”.
- تعاني الملكة البالغة 96 عاما منذ أكتوبر العام الماضي من مشكلات صحية سببت لها صعوبة في المشي والوقوف، وأضاف القصر في بيانه أن “الملكة لا تزال مرتاحة وفي بالمورال”.
- يأتي هذا الإعلان بعد انسحاب الملكة من مجلس الملكة الخاص الافتراضي مع كبار الوزراء يوم الأربعاء، حيث نصحها الأطباء بالراحة.
- وصل الأمير تشارلز وزوجته كاميلا دوقة كورنوال إلى بالمورال، والأمير وليامز دوق كامبريدج في طريقه إليها.